نزلت الشغل وراحت لعنتيل المحله تقعد معاه قبل الشغل
انها تلك الفتاة الجميلة التي يحلم بها الجميع .الكل يريد ان يقيم معها الجنس لديها حبيب جد محضوض كانت في الباحة الخلفية تنتظره ليثير رغبتها الجنسية فدخل عليها وجدها في وضعية مثيرة لم يصبر لحظة
أدارها وقابل المؤخرة الاسطورية لوجهه … وراآح يداعبها بلساانه وهذا ما جعلى الفتاة تشعر بالاثارة والرغبة الكبيرة في الجنس ثم قبلها ونزع القميص ليظهر ثديين كبيرين ممتلئين كتفاحتين فصدرها الكبير من أجمل الصدور و هو حلم كل ذكر يريد أن يشبع غريزته
بدا يداعب الثديين ويقوم بتقبيلهم ومص صدرها وتحريكه حتى يزيد من رغبتها وشهتها و هي تداعب الزب من الاسفل و هي توحوح باصوات مغرية وكل صوت يزيد الرجل شهوة ورغبة في الجنس وكل قبلة من الرجل تجعلها اكثر من فتاة تريد الجنس وكل ماتريده هو ان ينيكها ولكن لا يزال الرجل يريد المزيد من مداعبتها وكان يحرك يديه على مؤخرة الفتاة الجميلة ويقبلها على رقبتها حتى يمتلكها ويجعل كل لحظة بقيمتها الحقيقية و الزب قد انتصب لم يتمالك نفسه فادخله بين فخذيها واخذ يداعبها به وصوتها وانفاسها كانت تعلو اكثر واكثر هذه هيا رغبت الرجل يريد ان يصل إلى اعلى شهوته الجنسية عندها تكون غريزته القوية في الجنس قد وصلة إلى ما يريد انه لشعور مثير امرها بالقيام بوضعية مثيرة جدا فكانت مؤخرتها مرفوعة للاعلى كل ما على الرجل هو مداعبتها و لحسها فانتقل الساقين الجميلتين بواسطة المداعبة و التقبيل و هو ينيك الفتاة الجميلة المغرية